16 يناير 2011

ا سمع لهذا ‏التونسي الذي أبكى المذيع

فيديو مؤثر ليلة هروب الرئيس التونسي , ولعل المتأمل لهذا المقطع يفهم تلخيصاُ موجزاً لحكمه !!







عندما يتحرك قطار الحرية , فإن على الناس أن يختارو بين أمرين : إما الركوب فيه ,, واما الموت تحت عجلاته !
للحرية طعم آخر لا يشعر بها الا من يتذوقها , عشتم يا شعب الحرية

6 التعليقات:

غير معرف يقول...

أبكانا كلُّنا!

Unknown يقول...

لسة الدنيا بخير !

زهرة البنفسج يقول...

طالما هناك شباب مثل بوعزيزي فهناك أمل بالتغير ..و هناك متسع للبكاء بكل زمان .. و لكن ما هو السبب ؟ و هل يستحق ؟

رحمة غنايم يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
رحمة غنايم يقول...

سلام عليكم ورحمة الله

هو صوتٌ واحد،، تحرر أخيرًا!

تلعثمت الكلمات عندما صدحت الحريّة بأعلى أصواتها!
عادت الحريّة، عادت!

وانهالت دموع الأحبّة، لتلقى الوجوه على صفحة الماء وجه الوطن،،
ولتقبل الدموع الثرى الأغلى، ثرى حريّة الوطن

مستشار اسري يقول...

دورة المستشار الاسري بمكة المكرمة
http://dawratmakk.blogspot.com/2014/11/1.html

إرسال تعليق

ومامن كاتب إلّا سيفنى ** ويبقي الدهر ما كتبت يداهُ
فلاتكتب بكفك غير شيء ** يسرّك في القيامة أن تراه.

تذكّر قول الله عز وجل {مَــا يَلْفِـظُ مِـن قَـوْلٍ إِلاّ لَدَيْــهِ رَقِيـبٌ عَتِيــدٌ }ق18

مدونة حازم | Hazem Blog © 2008-2011 | ا جميع الحقوق محفوظة | تصميم وتطوير : Mr.Hazem