من نحن
مجموعه شبابية تطوعية مستقلة لا تتبع أي تكوين سياسي ، و تتخذ قراراتها من تلقاء نفسها لتحقيق أهدافها . و تخضع لأحكام نظامها الأساسي.
رسالتنا...
ينبع العمل التطوعي في المجتمع الفلسطيني من تراث عريق يبعث على الاعتزاز ، ويعكس الترابط الاجتماعي ، وخصوصاً في الظروف الصعبة التي مر وما زال يمر بها شعبنا. وتنطلق أهمية العمل التطوعي لدى مجموعة متطوعون بلا حدود من الشعور بالانتماء نحو الوطن والمجتمع ، الذي يوازيه المسئولية والواجب اتجاه هذا الوطن و المجتمع .ونظراً لما آل إليه العمل التطوعي في المجتمع الفلسطيني من تناقص مستمر للمتطوعين عن ذي قبل ، الأمر الذي يجعلنا كمجموعة شبابية تطوعية العمل على إعادة الاعتبار للعمل التطوعي في فلسطين من خلال نشر فلسفة العمل التطوعي اتجاه القضايا الوطنية والمجتمعية والإنسانية.
أهداف المجموعة:
1..نشر ثقافة العمل التطوعي وإبراز دوره في المجتمع.2
.العمل على تطوير مهارات وقدرات المتطوعين وتوجيهها لخدمة المجتمع.
3.التفاعل مع الاحتياجات التطوعية من أحداث طارئة و كوارث إنسانية وأعمال وطنية و مجتمعية.4
.خلق حاله شبابية تطوعية والضغط علىصناع القرار لإصدار قانون يحمي حقوق المتطوعين في مؤسسات المجتمع المدني.
استراتيجيات العمل:-
-القيام بمبادرات شبابية لتحسين الواقع الاجتماعي والثقافي والوطني لدى طبقات الشعب المختلفة.
- عقد ورشات عمل وتدريبات ومؤتمرات حول أهمية العمل التطوعي وتأثيره في المجتمع .
- توفير مادة شاملة ومرجعية عن العمل التطوعي وإصدار نشرات دورية لدعم هذا التوجه.
- التنسيق والتعاون مع المنظمات والهيئات والجمعيات التطوعية المحلية و الإقليمية و الدولية لدعم العمل التطوعي.
- استخدام وسائل الإعلام في نشر ثقافة العمل التطوعي.
لجان المجموعة:
- اللجنة الاستشارية: لجنة من الشخصيات المعروفة والرائدة في العمل التطوعي.
- اللجنة الصديقة: لجنة مكونة من أصدقاء للمجموعة(صديق محامي ،صديق طبيب،صديق فنان،صديق مسعف،صديق صحفي،صديق مهندس،...الخ)
لجان دائمة:
* لجنة الإعلام والعلاقات العامة
*اللجنة الثقافية والفنية
* لجنة الطوارئ
* لجنة التدريب
لجان مؤقته : وهي لجان تشكل حسب الضرورة والحاجة التطوعية لإنشائها وتنهي بإنتهاء الغرض من تشكيلها.
مقر المجموعة
جمعية الهلال الاحمر الفلسطيني /الطابق الثالث
فلسطين - غزة - تل الهوا
0 التعليقات:
إرسال تعليق
ومامن كاتب إلّا سيفنى ** ويبقي الدهر ما كتبت يداهُ
فلاتكتب بكفك غير شيء ** يسرّك في القيامة أن تراه.
تذكّر قول الله عز وجل {مَــا يَلْفِـظُ مِـن قَـوْلٍ إِلاّ لَدَيْــهِ رَقِيـبٌ عَتِيــدٌ }ق18